neuralink
ماكرون يلتقي فيروز ولبنان تعلن عن رئيس وزراء جديد
"انا اسمي ماكرون عندي بالمدينة محل بيع صحون و ستّي من ضيعة كحلون" "تخايلو يطلع ماكرون هو نفسه شادي لضاع من فيروز." بهذه التغريدات استقبل اللبنانيون خبر زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لبيروت يوم أمس ولقاءه أيقونة الغناء اللبناني المطربة فيروز، والتي منحها وسام جوقة الشرف الفرنسي، وهو أعلى تكريم رسمي في فرنسا. وقال ماكرون عقب زيارته لفيروز بأنه "تحدث معها عن كل ما تمثله بالنسبة لي، عن لبنان نحبه وينتظره الكثير منا." ويأتي توقيت الزيارة عشية مئوية ولادة لبنان الكبير، باعتبار أن فيروز والرحابنة ساهموا في رسم صورة لبنان الحديث، وإن كان البعض رأى في هذه الزيارة تجسيدًا لدور المستعمر الناعم.ويزور ماكرون بيروت للمرة الثانية خلال أقل من شهر بعد الانفجار المدمر الذي شهده مرفأ بيروت هذا الشهر وأودى بحياة 190 شخصًا. وتأتي زيارة ماكرون بعد ساعات من إعلان الزعماء اللبنانيين ترشيح الدبلوماسي مصطفى أديب رئيسًا جديدًا للحكومة تحت ضغط فرنسي. وأديب حاصل على درجة الدكتوراه في القانون والعلوم السياسية وسبق له العمل مستشارًا لرئيس الوزراء الأسبق نجيب ميقاتي. وعمل سفيرًا في ألمانيا منذ 2013.
أقدمت لاجئة سودانية في مصر على الانتحار، حسبما قالت شقيقتها، وذلك بعد يومين من نشر شهادة تفيد بتعرضها هي وأختها، للاغتصاب المتكرر، على يد محامٍ مصري ولاجئ سوداني وناشط نوبي. وكان الكاتب والمدوّن وائل عباس نشر الجمعة الماضي، شهادتين مكتوبة وصوتية، قال إنهما للاجئة سودانية مُقيمة في مصر منذ أربع سنوات تتهم ثلاثة أشخاص باغتصابها هي وأختها أكثر من مرة دون ذكر أسمائهم. وبحسب رسالة من شقيقة صاحبة الشهادة، فإن اللاجئة تمكنت من النجاة وأنهما عادتا من المستشفى.ورغم عدم تحديد هوية الأشخاص في الشهادة، إلا أن محامي للاجئين في مصر يُدعى ياسر فراج، نشر بيانا أمس أكد فيه أنه المحامي المقصود مشيرًا إلى أن ما نُشر "أكاذيب." وفي شهادتها، قالت اللاجئة السودانية إن المحامي اعتدى عليها جنسيًا وجسديًا أكثر من مرة وأن تعرّضها للاغتصاب أسفر عن حمل، أجبرها المحامي على إجهاضه.
كشف الملياردير إيلون ماسك النقاب عن أنثى خنزير تُدعى "جيرترود" زُرعت في دماغها شريحة كمبيوتر بحجم قطعة نقد معدنية. وقال ماسك في بث عبر الإنترنت هذه الشرائح قد تساعد، في المستقبل، في علاج حالات مثل الخرف ومرض الشلل الرعاش وإصابات الحبل الشوكي. وقدمت شركة "نيورالنك" التي شارك ماسك في تأسيسها، العام الماضي طلًبا لبدء تجارب على البشر. ويهدف ماسك، على المدى البعيد، إلى الوصول إلى ما يصفه بـ"الإدراك البشري الخارق" لمواجهة تفوق الذكاء الاصطناعي الذي يعتقد أنه قد يدمر الجنس البشري.ويتألف جهاز شركة "نيورالنك"، التي تأسست في 2017، من مجس صغير يحتوي على أكثر من 3000 قطب كهربائي موصولة بأسلاك مرنة أرفع من شعرة الإنسان، ويمكنه مراقبة نشاط 1000 خلية عصبية في الدماغ. ولكن يشير خبراء إلى أن التحدي الحقيقي أمام هذه التقنية قد يكون تعقيد الدماغ البشري. بالإضافة إلى أن هذه التجارب باهظة الثمن وتتطلب تدريبًا لكل من المستخدم والحاسوب، فإن العملية الجراحية معقدة، إذ يجب إحداث شق جراحي صغير للوصول على عظم الجمجمة ثم فتح نافذة عظمية صغيرة للوصول إلى الدماغ وتركيب الشريحة ووصل الأقطاب الكهربائية. ووعد ماسك خلال العام الماضي أن يتمكن روبوت شركة نيورالينك من زرع الشريحة الإلكترونية ولكن لا يبدو أن ذلك سيحصل في أي وقت قريب.وتعمل عدة شركات تقنية على تطوير زرعات دماغية خاصة لربط الدماغ بأجهزة الحاسوب، إذ تطوير شركة فيسبوك جهازًا يسمح إرسال رسائل نصية بمجرد التفكير فيها.
"انا اسمي ماكرون عندي بالمدينة محل بيع صحون و ستّي من ضيعة كحلون" "تخايلو يطلع ماكرون هو نفسه شادي لضاع من فيروز." بهذه التغريدات استقبل اللبنانيون خبر زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لبيروت يوم أمس ولقاءه أيقونة الغناء اللبناني المطربة فيروز، والتي منحها وسام جوقة الشرف الفرنسي، وهو أعلى تكريم رسمي في فرنسا. وقال ماكرون عقب زيارته لفيروز بأنه "تحدث معها عن كل ما تمثله بالنسبة لي، عن لبنان نحبه وينتظره الكثير منا." ويأتي توقيت الزيارة عشية مئوية ولادة لبنان الكبير، باعتبار أن فيروز والرحابنة ساهموا في رسم صورة لبنان الحديث، وإن كان البعض رأى في هذه الزيارة تجسيدًا لدور المستعمر الناعم.
إعلان
لاجئة سودانية تتهم محامي مصري باغتصابها
أقدمت لاجئة سودانية في مصر على الانتحار، حسبما قالت شقيقتها، وذلك بعد يومين من نشر شهادة تفيد بتعرضها هي وأختها، للاغتصاب المتكرر، على يد محامٍ مصري ولاجئ سوداني وناشط نوبي. وكان الكاتب والمدوّن وائل عباس نشر الجمعة الماضي، شهادتين مكتوبة وصوتية، قال إنهما للاجئة سودانية مُقيمة في مصر منذ أربع سنوات تتهم ثلاثة أشخاص باغتصابها هي وأختها أكثر من مرة دون ذكر أسمائهم. وبحسب رسالة من شقيقة صاحبة الشهادة، فإن اللاجئة تمكنت من النجاة وأنهما عادتا من المستشفى.ورغم عدم تحديد هوية الأشخاص في الشهادة، إلا أن محامي للاجئين في مصر يُدعى ياسر فراج، نشر بيانا أمس أكد فيه أنه المحامي المقصود مشيرًا إلى أن ما نُشر "أكاذيب." وفي شهادتها، قالت اللاجئة السودانية إن المحامي اعتدى عليها جنسيًا وجسديًا أكثر من مرة وأن تعرّضها للاغتصاب أسفر عن حمل، أجبرها المحامي على إجهاضه.
إيلون ماسك يعلن نجاح عملية زرع شريحة كمبيوتر في دماغ خنزير
كشف الملياردير إيلون ماسك النقاب عن أنثى خنزير تُدعى "جيرترود" زُرعت في دماغها شريحة كمبيوتر بحجم قطعة نقد معدنية. وقال ماسك في بث عبر الإنترنت هذه الشرائح قد تساعد، في المستقبل، في علاج حالات مثل الخرف ومرض الشلل الرعاش وإصابات الحبل الشوكي. وقدمت شركة "نيورالنك" التي شارك ماسك في تأسيسها، العام الماضي طلًبا لبدء تجارب على البشر. ويهدف ماسك، على المدى البعيد، إلى الوصول إلى ما يصفه بـ"الإدراك البشري الخارق" لمواجهة تفوق الذكاء الاصطناعي الذي يعتقد أنه قد يدمر الجنس البشري.ويتألف جهاز شركة "نيورالنك"، التي تأسست في 2017، من مجس صغير يحتوي على أكثر من 3000 قطب كهربائي موصولة بأسلاك مرنة أرفع من شعرة الإنسان، ويمكنه مراقبة نشاط 1000 خلية عصبية في الدماغ. ولكن يشير خبراء إلى أن التحدي الحقيقي أمام هذه التقنية قد يكون تعقيد الدماغ البشري. بالإضافة إلى أن هذه التجارب باهظة الثمن وتتطلب تدريبًا لكل من المستخدم والحاسوب، فإن العملية الجراحية معقدة، إذ يجب إحداث شق جراحي صغير للوصول على عظم الجمجمة ثم فتح نافذة عظمية صغيرة للوصول إلى الدماغ وتركيب الشريحة ووصل الأقطاب الكهربائية. ووعد ماسك خلال العام الماضي أن يتمكن روبوت شركة نيورالينك من زرع الشريحة الإلكترونية ولكن لا يبدو أن ذلك سيحصل في أي وقت قريب.وتعمل عدة شركات تقنية على تطوير زرعات دماغية خاصة لربط الدماغ بأجهزة الحاسوب، إذ تطوير شركة فيسبوك جهازًا يسمح إرسال رسائل نصية بمجرد التفكير فيها.