دليل VICE لما يحدث الآن

طعن ثلاثة في عرض مسرحي بالرياض

​حفل موسيقي في التياترو​ الكبير في بيروت
السعودية

الصورة من مسرحية بيتر بان في الرياض

مجهول يطعن مشاركين في مسرحية بالرياض
تعرض عدد من المشاركين في عرض مسرحي أقيم بحديقة الملك عبدالله في منطقة الملز بالرياض، لعملية طعن من قبل شخص اقتحم المسرح، ووجه طعنات أصابت 3 من فناني المسرح. وأظهر مقطع مصور جرى تداوله على مواقع التواصل، الفنانين وهم يؤدون العرض المسرحي، ووسط هذا يظهر شخص من كواليس المسرح يحمل أداة حادة ويقوم بتوجيه طعنات عشوائية للمشاركين. وقالت وكالة الأنباء السعودية إنه تم القبض على المهاجم الذي تبين أنه يمني الجنسية ويبلغ من العمر 33 عاماً وأن حالة المصابين مستقرة. وتستضيف حديقة الملك عبد الله "موسم الرياض" الذي يشمل فعاليات فنية مختلفة ويستمر شهرين.

إعلان

البدء بمحاكمة متظاهرين رفعوا الراية الأمازيغية خلال مظاهرات
بدأت محكمة الجنح بسيدي امحمد وسط الجزائر العاصمة، محاكمة سبعة متظاهرين من أصل 42 بتهمة "المساس بسلامة وحدة الوطن" بعد رفع الراية الأمازيغية خلال التظاهرات. وطالبت النيابة بـ"السجن سنتين و100 ألف دينار غرامة وحجز الرايات" فيما ارتكزت المرافعات على أنه "لا يوجد في القانون ما يمنع رفع الراية الأمازيغية، بل الدستور نص على أن الأمازيغية عنصر من عناصر الهوية الوطنية." وجرى توقيف المتهمين في 21 يونيو الماضي، بعد تحذير رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح من رفع أي راية أخرى غير العلم الجزائري خلال التظاهرات. وقد تم الاعتراف باللغة الأمازيغية عام 2002 لغة وطنية، قبل تكريسها لغة رسمية إلى جانب اللغة العربية في الدستور المعتمد في عام 2016. وعلم الأمازيغ هو رمز لوحدة أمازيغ شمال أفريقيا تم اعتماده في 30 أغسطس 1996.

حفل موسيقي في التياترو في بيروت
حضر مئات اللبنانيين حفل موسيقي تم تنظيمه في التياترو الكبير في وسط العاصمة بيروت الذي أغُلق مع بداية الحرب الأهلية عام 1975 ولم يتم اعادة إعماره. وقامت عازفتا التشيلو جنى سمعان ونايري غازاريان بعزف مقطوعات كلاسيكية للألماني كاسبار كومير والنمساوي فرانز بيتر شوبرت. هذا الحفل الذي نظمته جمعية "المفكرة القانونية" غير الحكومية يهدف لاعادة الحياة لهذا المسرح وتحويله لمركز ثقافي مجاني. وتعتبر استعادة المساحات العامة الثقافية واحدة من عدة مطالب للمتظاهرين اللبنانيين الذين يتظاهرون ضد الحكومة منذ 17 أكتوبر.

بطاقة آبل الائتمانية: "حصلت على 20 ضعفا لأنني رجل"
بدأت هيئة أمريكية معنية بالرقابة المالية تحقيقا، في مزاعم بأن بطاقة ائتمانية، تصدرها شركة آبل للتقنية بالتعاون مع أحد البنوك، تقدم حدودا ائتمانية متباينة للرجال والنساء. جاء ذلك بعد شكاوى بأن الخوارزميات المستخدمة لوضع الحدود الائتمانية ربما تكون متحيزة بشكل افتراضي ضد النساء. وذكرت وكالة بلومبرغ للأنباء رائد التكنولوجيا، ديفيد هاينماير هانسن، اشتكى من أن بطاقة أبل منحته 20 ضعفاً من الحد الائتماني الذي حصلت عليه زوجته.