شبان فلسطينيين من غزة على الحدود مع إسرائيل - جميع الصور من تصوير معتز الأعرج
بلغ حصيلة الشهداء بحسب وزارة الصحة الفلسطينية أمس في قطاع غزة 59 قتيلا وما يقارب 2770 جريحاً استهدفوا في شمال قطاع غزة أثناء فعاليات مسيرة العودة.
وتزامنت هذه المسيرات مع ذكري النكبة وكذلك مع احتفالية نقل السفارة الأمريكية إلى القدس والتي حضرها عدد من السياسيين والدبلوماسيين من بعض الدول الأفريقية والأوروبية والآسيوية، كما حضرت إيفانكا ترامب وزوجها جيرارد كوشنر كممثل عن والدها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
مجموعة من النساء يهرعون لإسعاف إحدى المصابات
من جانب آخر، أحبطت الولايات المتحدة الأمريكية تبني بيان بمجلس الأمن لإجراء تحقيق مستقل حول أحداث غزة، كما جاء في مسودة البيان أن "مجلس الأمن يُعرب عن غضبه وأسفه لمقتل المدنيين الفلسطينيين الذين يمارسون حقهم في الاحتجاج السلمي".
وتعتبر هذه المجزرة هي الأعنف من ناحية عدد القتلى منذ حرب غزة في العام 2014، ومن المتوقع أن تتكرر المسيرة في الجمعة المقبلة خلال شهر رمضان.
مجموعة من الشبان ينقلون أحد المصابين
صورة أحد الشهداء على طائرة ورقية
مجموعة من الشبان الفلسطينيين أثناء إزالة السياج الأمني بين حدود إسرائيل وغزة