سبوتيفاي وآفاق تتعاونان لدعم الموسيقين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
لا شك أن الكثير من القطاعات تأثرت بالإغلاق والحجر بسبب فيروس كورونا. تم إطلاق عدد من المبادرات لمساعدة المتضررين من الأزمة آخرهم هو مشروع مشترك بين منصة سبوتيفاي بالشراكة مع الصندوق العربي للثقافة والفنون "آفاق" لدعم قطاع الموسيقى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. مشروع Spotify COVID-19 يهدف إلى جمع الأموال للفنانين في صناعة الموسيقى الذين تأثروا بشدة بفيروس كوفيد-19 بدعم من برنامج منحة دعم الفنانين من الصندوق العربي للثقافة.
بعد تانيا صالح، ظهرت الممثلة المغربية مريم حسين بصورة عنصرية بالوجة الأسود، لتعبر عن تضامنها مع ما يجري في الولايات المتحدة الاميركية بعد مقتل جورج فلويد. وأرفقت الصورة بتعليق: "لا فضلَ لعربيٍّ على عجميٍّ ولا لعجميٍّ على عربيٍّ ولا لأبيضَ على أسودَ ولا لأسودَ على أبيضَ إلا بالتَّقوَى، النَّاسُ من آدمُ، وآدمُ من ترابٍ."وعلى الرغم من الانتقادات لم تقم الممثلة بحذف الصورة حتى الآن. يبدو أن الإصرار على الجهل أصبح موضة.
أطلقت شرطة مكافحة الشغب الفرنسية، الغاز المسيل للدموع، مساء الثلاثاء، بعد اندلاع أعمال عنف خلال تظاهرات شهدتها العاصمة باريس احتجاجًا "على الظلم العنصري ووحشية الشرطة." وتم تنظيم تظاهرة في باريس واحتجاجات مماثلة في مدن فرنسية أخرى، لتكريم الفرنسي أداما تراوري، الذي توفي بعد وقت قصير من اعتقاله عام 2016 ولدعم الأميركيين الذين يتظاهرون ضد وفاة جورج فلويد.وحظرت شرطة باريس التجمع قبل ساعات قليلة من بدئه، مشيرة إلى قيود الفيروس التي تمنع تجمع أكثر من 10 أشخاص، ولكن تحدى المتظاهرون أوامر منع التجوال والحد من التجمعات.ولا تزال ظروف وفاة تراوري، 24 عاماً، قيد التحقيق بعد أربع سنوات من التقارير الطبية المتضاربة. ويقول محامو اثنين من عناصر الشرطة الثلاثة المتورطين، إن الوفاة لم تنتج عن ظروف اعتقاله ولكن بسبب عوامل أخرى مثل حالته الصحية، فيما تؤكد عائلة تراوري إنه مات خنقاً بعد قيام ثلاثة من الضباط الثلاثة بتثبيت تراوري على الأرض بوزنهم المشترك وأن كلماته الأخيرة كانت "لا أستطيع التنفس."
قال وزير الدفاع الإسرائيلي بيني جانتسن إنه أمر جيش الإحتلال بتكثيف الاستعدادات لعواقب ضم مناطق من الضفة الغربية إلى إسرائيل. وتعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ببدء مناقشات في الحكومة في أول يوليو بشأن بسط السيادة الإسرائيلية على المستوطنات اليهودية وغور الأردن في الضفة الغربية، وهي مناطق محتلة يسعى الفلسطينيون إلى إقامة دولة عليها.وبعد إعلان إسرائيل عن ضم هذه الأراضي، قام الجانب الفلسطيني بإنهاء التعاون الأمني مع إسرائيل، كما تم الإعلان عن أن الحكومة الفلسطينية ستعمل على إنشاء بنك أو مؤسسة مالية لإدارة الأموال العامة بعد تهديدات إسرائيلية للبنوك العاملة في الأراضي الفلسطينية. وتسعى الحكومة إلى تجنيب البنوك العاملة في الأراضي الفلسطينية مواجهة أي عقوبات مالية بعد صدور قرار إسرائيلي يتعلق بتعاملها مالياً مع حوالى 5,000 أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية.وقال الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل أن الاتحاد لا يعترف بسيادة إسرائيل على الضفة الغربية وأنه يعتبر انتهاكا للقانون الدولي.
لا شك أن الكثير من القطاعات تأثرت بالإغلاق والحجر بسبب فيروس كورونا. تم إطلاق عدد من المبادرات لمساعدة المتضررين من الأزمة آخرهم هو مشروع مشترك بين منصة سبوتيفاي بالشراكة مع الصندوق العربي للثقافة والفنون "آفاق" لدعم قطاع الموسيقى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. مشروع Spotify COVID-19 يهدف إلى جمع الأموال للفنانين في صناعة الموسيقى الذين تأثروا بشدة بفيروس كوفيد-19 بدعم من برنامج منحة دعم الفنانين من الصندوق العربي للثقافة.
وستساهم سبوتيفاي في مساعدة جهود برنامج المنح في الصندوق لمساعدة الفنانين خلال هذه الأوقات من خلال صفحة الإغاثة الموسيقية من Spotify COVID-19، حيث ستطابق سبوتيفاي التبرعات، والدولار مقابل الدولار حتى يصل إجمالي مساهمة سبوتيفاي الجماعية 10 ملايين دولار عبر المنظمات الشريكة.يوجد عدد من المبادرات لدعم الفنانين في العالم العربي يمكن الإطلاع عليها عبر موقع Culture Funding Watchعنصرية استخدام الوجه الأسود مستمرة
بعد تانيا صالح، ظهرت الممثلة المغربية مريم حسين بصورة عنصرية بالوجة الأسود، لتعبر عن تضامنها مع ما يجري في الولايات المتحدة الاميركية بعد مقتل جورج فلويد. وأرفقت الصورة بتعليق: "لا فضلَ لعربيٍّ على عجميٍّ ولا لعجميٍّ على عربيٍّ ولا لأبيضَ على أسودَ ولا لأسودَ على أبيضَ إلا بالتَّقوَى، النَّاسُ من آدمُ، وآدمُ من ترابٍ."وعلى الرغم من الانتقادات لم تقم الممثلة بحذف الصورة حتى الآن. يبدو أن الإصرار على الجهل أصبح موضة.
احتجاحات ضد العنصرية تصل إلى فرنسا
أطلقت شرطة مكافحة الشغب الفرنسية، الغاز المسيل للدموع، مساء الثلاثاء، بعد اندلاع أعمال عنف خلال تظاهرات شهدتها العاصمة باريس احتجاجًا "على الظلم العنصري ووحشية الشرطة." وتم تنظيم تظاهرة في باريس واحتجاجات مماثلة في مدن فرنسية أخرى، لتكريم الفرنسي أداما تراوري، الذي توفي بعد وقت قصير من اعتقاله عام 2016 ولدعم الأميركيين الذين يتظاهرون ضد وفاة جورج فلويد.وحظرت شرطة باريس التجمع قبل ساعات قليلة من بدئه، مشيرة إلى قيود الفيروس التي تمنع تجمع أكثر من 10 أشخاص، ولكن تحدى المتظاهرون أوامر منع التجوال والحد من التجمعات.ولا تزال ظروف وفاة تراوري، 24 عاماً، قيد التحقيق بعد أربع سنوات من التقارير الطبية المتضاربة. ويقول محامو اثنين من عناصر الشرطة الثلاثة المتورطين، إن الوفاة لم تنتج عن ظروف اعتقاله ولكن بسبب عوامل أخرى مثل حالته الصحية، فيما تؤكد عائلة تراوري إنه مات خنقاً بعد قيام ثلاثة من الضباط الثلاثة بتثبيت تراوري على الأرض بوزنهم المشترك وأن كلماته الأخيرة كانت "لا أستطيع التنفس."
إعلان
وزير الدفاع الإسرائيلي يقول إنه يستعد لعواقب ضم مناطق بالضفة الغربية
قال وزير الدفاع الإسرائيلي بيني جانتسن إنه أمر جيش الإحتلال بتكثيف الاستعدادات لعواقب ضم مناطق من الضفة الغربية إلى إسرائيل. وتعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ببدء مناقشات في الحكومة في أول يوليو بشأن بسط السيادة الإسرائيلية على المستوطنات اليهودية وغور الأردن في الضفة الغربية، وهي مناطق محتلة يسعى الفلسطينيون إلى إقامة دولة عليها.وبعد إعلان إسرائيل عن ضم هذه الأراضي، قام الجانب الفلسطيني بإنهاء التعاون الأمني مع إسرائيل، كما تم الإعلان عن أن الحكومة الفلسطينية ستعمل على إنشاء بنك أو مؤسسة مالية لإدارة الأموال العامة بعد تهديدات إسرائيلية للبنوك العاملة في الأراضي الفلسطينية. وتسعى الحكومة إلى تجنيب البنوك العاملة في الأراضي الفلسطينية مواجهة أي عقوبات مالية بعد صدور قرار إسرائيلي يتعلق بتعاملها مالياً مع حوالى 5,000 أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية.وقال الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل أن الاتحاد لا يعترف بسيادة إسرائيل على الضفة الغربية وأنه يعتبر انتهاكا للقانون الدولي.