"غوغل" ترفض إزالة تطبيق "أبشر"
رفضت شركة "غوغل" الاستجابة للدعوات التي وجهت إليها لإزالة تطبيق "أبشر" من متجره قائلة إن التطبيق لا يخالف المعايير والاتفاقيات. ويوفر هذا التطبيق خدمات إلكترونية للمواطنين والمقيمين بالسعودية، مثل تجديد جوازات السفر، وتحصيل المخالفات المرورية، ولكن أيضاً يمكن من خلاله تعقّب السعوديات من قبل ذويهن من الرجال. وكان النائب الديموقراطي الأمريكي، جاكي سبيير، طالب بإزالة التطبيق مشيراً إلى أنه يساعد باعتقال النساء اللواتي يحاولن اللجوء أو الخروج من السعودية.آلاف الجزائريين يطالبون باستقالة بوتفليقة
تظاهر آلاف الجزائريين في العاصمة ومدن أخرى يوم أمس الثلاثاء مطالبين الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بالتنحي، وحملوا لافتات تقول: "انتهت اللعبة" و"ارحل يا نظام." وأغلقت الشرطة الاحتجاجات شوارع رئيسية لاحتواء المسيرات مثلما فعلت في الأيام الماضية. ولا تزال المظاهرات حتى الآن سلمية إلى حد بعيد، ولكن حذر رئيس أركان الجيش من أنه لن يسمح بانهيار الأمن.الأمم المتحدة تؤجل مجدداً إعلان الشركات التي تعمل بالمستوطنات الإسرائيلية
إجلت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان من جديد نشر قاعدة بيانات بأسماء الشركات التي لها صلة بالمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، مما أثار غضب ناشطين يطالبون بهذا الإعلان منذ ثلاثة أعوام. وهناك تخوف من قبل اسرائيل أن يتم مقاطعة الشركات التي يرد اسمها في قاعدة البيانات وقد يصعد الضغط على إسرائيل بسبب المستوطنات التي تعتبر غير قانونية حسب القانون الدولي. وقد حثت جماعات حقوقية على نشر قاعدة البيانات، قائلة إن تأخير نشرها سيعزز "ثقافة الإفلات من العقاب في الأراضي الفلسطينية المحتلة."السلطات المصرية تستحق "أوسكار النفاق"
اعتبرت منظمة "هيومن رايتس ووتش" أن السلطات المصرية تستحق ما وصفته بـ"أوسكار النفاق" بسبب احتفائها بالممثل الأمريكي من أصل مصري رامي مالك بجائزة أوسكار أفضل ممثل، عن أدائه لشخصية فريدي ميركوري، بينما تقمع السلطات المصرية المثليين. وقالت الباحثة في المنظمة نيلا غوشال، "لو عاش ميركوري في مصر اليوم لاتهمته السلطات بموجب قانون (مكافحة الفسق والفجور) في مصر، كما فعلت مع 76 شخصا ًالعام الماضي، وكان ميركوري سيخضع للفحص الشرجي القسري." ولا ينص القانون المصري على معاقبة المثليين، لكن السلطات القضائية درجت على اتهامهم بارتكاب جرائم "الفجور وخدش الحياء العام" التي يعاقب عليها القانون بالسجن مدة لا تزيد عن خمس سنوات.النساء يشغلن نحو 25% من نواب العالم
ازدادت حصة النساء في البرلمانات الوطنية، بنحو نقطة مئوية واحدة في العام الماضي من 23.4٪ عام 2017 إلى 24.3٪ عام 2018، لتمثّل النساءُ بذلك نحو 25٪ من عدد النواب في البرلمانات بأنحاء العالم، استنادًا إلى بيانات 50 بلدا أجرت انتخابات هذا العام. وأعلن "الاتحاد البرلماني الدولي" في تقريره السنوي أن "الزيادة البالغة 0.9 نقطة مئوية، تُشير إلى استمرار صعود المرأة في البرلمان، بـمعدل تغيير أسرع قليلاً من مقارنة بالسنوات السابقة."نوبل تعلن عن منح جائزتين للأدب هذا العام
قالت الأكاديمية الملكية السويدية إنها ستقدم جائزتين للأدب هذا العام، إحداهما عن العام الحالي، والثانية عن العام الماضي. وكانت مؤسسة نوبل قد حجبت العام الماضي جائزتها للأدب لأول مرة منذ نحو 70 عاماً في أعقاب ادعاءات بارتكاب زوج عضوة في الأكاديمية لإساءات جنسية. وقد حصل المغني والمؤلف الموسيقي الأمريكي بوب ديلان على جائزة نوبل للآداب عام 2017 بينما تشمل قائمة الفائزين بالجائزة: الروائي الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز، والشاعر الهندي، رابيندارات طاغور، والروائي المصري نجيب محفوظ.
رفضت شركة "غوغل" الاستجابة للدعوات التي وجهت إليها لإزالة تطبيق "أبشر" من متجره قائلة إن التطبيق لا يخالف المعايير والاتفاقيات. ويوفر هذا التطبيق خدمات إلكترونية للمواطنين والمقيمين بالسعودية، مثل تجديد جوازات السفر، وتحصيل المخالفات المرورية، ولكن أيضاً يمكن من خلاله تعقّب السعوديات من قبل ذويهن من الرجال. وكان النائب الديموقراطي الأمريكي، جاكي سبيير، طالب بإزالة التطبيق مشيراً إلى أنه يساعد باعتقال النساء اللواتي يحاولن اللجوء أو الخروج من السعودية.
إعلان
تظاهر آلاف الجزائريين في العاصمة ومدن أخرى يوم أمس الثلاثاء مطالبين الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بالتنحي، وحملوا لافتات تقول: "انتهت اللعبة" و"ارحل يا نظام." وأغلقت الشرطة الاحتجاجات شوارع رئيسية لاحتواء المسيرات مثلما فعلت في الأيام الماضية. ولا تزال المظاهرات حتى الآن سلمية إلى حد بعيد، ولكن حذر رئيس أركان الجيش من أنه لن يسمح بانهيار الأمن.الأمم المتحدة تؤجل مجدداً إعلان الشركات التي تعمل بالمستوطنات الإسرائيلية
إجلت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان من جديد نشر قاعدة بيانات بأسماء الشركات التي لها صلة بالمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، مما أثار غضب ناشطين يطالبون بهذا الإعلان منذ ثلاثة أعوام. وهناك تخوف من قبل اسرائيل أن يتم مقاطعة الشركات التي يرد اسمها في قاعدة البيانات وقد يصعد الضغط على إسرائيل بسبب المستوطنات التي تعتبر غير قانونية حسب القانون الدولي. وقد حثت جماعات حقوقية على نشر قاعدة البيانات، قائلة إن تأخير نشرها سيعزز "ثقافة الإفلات من العقاب في الأراضي الفلسطينية المحتلة."السلطات المصرية تستحق "أوسكار النفاق"
اعتبرت منظمة "هيومن رايتس ووتش" أن السلطات المصرية تستحق ما وصفته بـ"أوسكار النفاق" بسبب احتفائها بالممثل الأمريكي من أصل مصري رامي مالك بجائزة أوسكار أفضل ممثل، عن أدائه لشخصية فريدي ميركوري، بينما تقمع السلطات المصرية المثليين. وقالت الباحثة في المنظمة نيلا غوشال، "لو عاش ميركوري في مصر اليوم لاتهمته السلطات بموجب قانون (مكافحة الفسق والفجور) في مصر، كما فعلت مع 76 شخصا ًالعام الماضي، وكان ميركوري سيخضع للفحص الشرجي القسري." ولا ينص القانون المصري على معاقبة المثليين، لكن السلطات القضائية درجت على اتهامهم بارتكاب جرائم "الفجور وخدش الحياء العام" التي يعاقب عليها القانون بالسجن مدة لا تزيد عن خمس سنوات.النساء يشغلن نحو 25% من نواب العالم
ازدادت حصة النساء في البرلمانات الوطنية، بنحو نقطة مئوية واحدة في العام الماضي من 23.4٪ عام 2017 إلى 24.3٪ عام 2018، لتمثّل النساءُ بذلك نحو 25٪ من عدد النواب في البرلمانات بأنحاء العالم، استنادًا إلى بيانات 50 بلدا أجرت انتخابات هذا العام. وأعلن "الاتحاد البرلماني الدولي" في تقريره السنوي أن "الزيادة البالغة 0.9 نقطة مئوية، تُشير إلى استمرار صعود المرأة في البرلمان، بـمعدل تغيير أسرع قليلاً من مقارنة بالسنوات السابقة."نوبل تعلن عن منح جائزتين للأدب هذا العام
قالت الأكاديمية الملكية السويدية إنها ستقدم جائزتين للأدب هذا العام، إحداهما عن العام الحالي، والثانية عن العام الماضي. وكانت مؤسسة نوبل قد حجبت العام الماضي جائزتها للأدب لأول مرة منذ نحو 70 عاماً في أعقاب ادعاءات بارتكاب زوج عضوة في الأكاديمية لإساءات جنسية. وقد حصل المغني والمؤلف الموسيقي الأمريكي بوب ديلان على جائزة نوبل للآداب عام 2017 بينما تشمل قائمة الفائزين بالجائزة: الروائي الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز، والشاعر الهندي، رابيندارات طاغور، والروائي المصري نجيب محفوظ.