صور

جميع الصور من تصوير: تمارا عبد الهادي

FYI.

This story is over 5 years old.

صور

صور مبهجة لصالونات الحلاقة من بيروت ورام الله

تصوير تمارا عبد الهادي ضمن سلسلة بعنوان "صالون الشعب" أو The People's Salon

احتفاءً بالمواهب والإبداعات المزدهرة التي تقف وراء تصفيف وقص شعر الرجال، التقطت المصورة تمارا عبد الهادي عدداً من الصور لصالونات الشعر ومحلات الحلاقة من جميع أنحاء العالم العربي. هذه الصور المبهجة والمختلفة، هي ضمن سلسلة بعنوان "صالون الشعب The People's Salon" والتي تظهر الأسلوب الشخصي للرجال وكيفية تعبيرهم عن نفسهم من خلال اختيارهم لتسريحات الشعر.

تمارا، هي عضو مؤسس لـ راوية، مشروع فنون بصرية يجمع نساء عربيات مصورات، وهي تعيش في بيروت، لبنان، إلا أنها قد سافرت إلى صالونات الحلاقة في جميع أنحاء الشرق الأوسط لالتقاط هذه الصور.

إعلان

في بيروت، ذهبت تمارا إلى صالون الراقي، الذي يملكه عبد العظيم، الذي يتخصص في تقليم اللحية والصبغة السوداء. عبد العظيم هو أصلاً من الرقة، سوريا، ونزوح الى بيروت بعد الحرب.

صالون تامر. رام الله، فلسطين. 2016

كما التقت بـ تامر شحادة، صاحب صالون تامر في رام الله، فلسطين. صالون تامر بدأ كمحل صغير في مخيم قلنديا للاجئين، قبل أن يتوسع ليصبح صالون كبير موجود على أهم شارع رئيسي في المدينة. وتشمل تخصصات هذا الصالون علاجات الوجه والأقنعة الذهبية وإزالة الشعر. وتامر لا يخفي أنه يتوق لنقل خبرته في تصفيف الشعر الفلسطيني إلى جميع أنحاء العالم.

كما قامت تمارا بتصوير محمد بكير، الذي يعيش في مدينة غزة ويدير صالون الرمال. ورث بكير محل الحلاقة من والده. واليوم، يقوم صالون الرمال بالعناية بشعر معظم لاعبي كرة القدم في المدينة. كما أصدر باكير موسوعة تاريخية لتصفيف الشعر في غزة في عام 2016.

مزيد من الصور بالأسفل:

صالون الرمال، غزة. 2016

صالون الراقي. بيروت، لبنان.

صالون الراقي. بيروت، لبنان.

قناع للوجه. صالون الراقي. بيروت، لبنان. 2017

أبو سامر. صالون الراقي. بيروت، لبنان. 2017

صالون الراقي 05. بيروت، لبنان. 2016

صالون تامر. رام الله، فلسطين. 2017

صبغ لحية وقناع للوجه. مخيم شاتيلا للاجئين الفلسطينيين. بيروت، لبنان. 2016

صالون الراقي. بيروت، لبنان. 2017

يمكنكم مشاهدة المزيد من أعمال تمارا عبد الهادي هنا.