دليل VICE لما يحدث الآن

علماء يصممون أول روبوتات حية في العالم

قوات الأمن اللبنانية تتصدى للمحتجين أمام المصرف المركزي
علم

قوات الأمن اللبنانية تتصدى للمحتجين أمام المصرف المركزي
أطلقت قوات الأمن اللبنانية قنابل الغاز المسيلة للدموع على المحتجين بالقرب من المصرف المركزي في العاصمة بيروت مساء الثلاثاء، فيما أفاد بعض التقارير بأن قوات الأمن أطلقت أيضاً أعيرة نارية في الهواء. وأعلنت السلطات أنه قد تم نقل بعض المصابين إلى المستشفيات للعلاج، دون الكشف عن عددهم. وقامت المصارف في لبنان بفرض قيود على العمليات النقدية وسحب الأموال وتمنع التحويلات إلى الخارج. ويتظاهر اللبنانيون منذ اكتوبر ضد النخبة الحاكمة التي يتهمها المحتجون بالفساد والتسبب في تردي الأوضاع الاقتصادية.

إعلان

اختيار المخرج الأمريكي سبايك لي لرئاسة لجنة تحكيم مهرجان كان
سيرأس المخرج الأمريكي سبايك لي، 62 عاماً، رئاسة لجنة التحكيم في مهرجان كان السينمائي عام 2020 وهي اللجنة التي ستمنح جائزة السعفة الذهبية في الدورة رقم 73 للمهرجان خلفا للمخرج المكسيكي أليخاندرو إناريتو. وعلق لي على هذا الإختيار بالقول: "يشرفني أن أكون أول شخص من الشتات الأفريقي الأمريكي يتم تعيينه رئيسًا للجنة التحكيم في مهرجان كان." وكان فيلم لي الأخير BlacKkKlansman قد حصل على الجائزة الكبرى في مهرجان كان عام 2018. ويقام مهرجان كان هذا العام في الفترة من 12 إلى 23 مايو.

دييغو ينقذ فصيلته من الانقراض
يعتبر "دييغو" بطلاً في عالم السلاحف العملاقة، فقد ساهم في إنقاذ فصيلته من الانقراض، حيث حقق نجاحًا باهراً بإنجاب أكثر من 2000 وليد. قد تم انتقاء "دييغو" و 13 مرشحا آخرين للانضمام لبرنامج علمي انطلق في 1965 بهدف تشجيع عملية التكاثر لهذا النوع من السلاحف العملاقة. ويعتبر "دييغو" الذي يبلغ عمره 100 عاماً، صاحب الفضل الأكبر في تحقيق هذه النتيجة حيث أنه ووفقا للتقديرات يعتبر والد نحو 40% على الأقل من السلاحف التي ولدت. ومنذ حوالي 50 عامًا ، كان هناك ذكران فقط و 12 أنثى من فصيلة "دييغو" على قيد الحياة في موطنه الأصلي في الأكوادور.

الإعلان عن تصميم أول "روبوتات حية"
في اختراق علمي كبير، أعلن علماء في دراسة عن تصميم "روبوتات حية" صغيرة تسمى Xenobots من أجنة الضفادع. وقال معد الدراسة، جوشوا بونغارد: "إنها ليست روبوتات تقليدية ولا من الأنواع المعروفة من الحيوانات. إنه كائن حي قابل للبرمجة." وقام باحثون من جامعتي "فيرمونت" وTufts الأمريكية، بتطور هذه "الروبوتات" عبر تكييف الخلايا الجذعية المأخوذة من جنين الضفدع الإفريقي Xenopus Laevis. ويمكن برمجة الروبوتات الدقيقة لأداء مجموعة من المهام، بما في ذلك نقل العقاقير إلى نقطة محددة في الجسم، كما يمكن للروبوتات التنقل في جميع أنحاء مجرى الدم - وتدمير الأجسام الضارة، مثل الخلايا السرطانية. ويقول الباحثون إن "الخلايا الاصطناعية" الجديدة، يمكن تشكيلها بأي طريقة، وهي "غير قابلة للتدمير" وقادرة على الإصلاح الذاتي.