Gran Teatre del Liceu
اتهام عمرو وردة بحادثة تحرش جديدة
كشفت صحيفة "On Sports" اليونانية، عن تورط اللاعب المصري عمرو وردة في حادثة تحرش جديد، ضحيته هذه المرة، صحفية رياضية يونانية تدعى ديمبي ستاماتيليا. وكشفت الصحفية اليونانية عن محتوى المحادثة بينها وبين وردة، حيث ألح الأخير على الصحفية بالقدوم وحجز تذكرة طيران لها، رغم رفضها الدعوة. ويذكر أن نادي لاريسا اليوناني قد أصدر بيانا في مايو الماضي، أعلن فيه إنهاء عقدي وردة ولاعب آخر يدعى يانيس ماسوراس، على خلفية "مخالفات انضباطية خطيرة" على حد وصف البيان.وكان وردة قد ابعد عن تشكيلة المنتخب المصري في يونيو 2019 خلال بطولة الأمم الأفريقية، بعدما وجهت له تهم بالتحرش الجنسي. وقبلها، لم يمكث وردة أكثر من ثلاثة أيام مع نادي فيرنسي البرتغالي حتى اتهمته صحيفة "ريكورد" المحلية، بالتحرش باثنتين من زوجات زملائه في النادي. وفي عام 2013، تم ترحيل وردة من معسكر منتخب الشباب في تونس، بعدما ادعت فتاة فرنسية أن وردة تحرش بها واقتحم غرفتها بالفندق. وكان النجم محمد صلاح قد تعرض للانتقاد بسبب موقفه من وردة، وقوله في تغريدة إن الإقصاء ليس هو الحل بالنسبة للذين يقعون في بعض الأخطاء، مطالبا بمنحهم فرصة ثانية دون إرسالهم إلى المقصلة.
أعلنت الأمم المتحدة أن نحو 80 مليون شخص أي أكثر من 1% من البشرية اضطروا لمغادرة منازلهم هربًا من العنف والاضطهاد ويعيشون اليوم بعيدا عن ديارهم، في رقم قياسي تضاعف خلال عقد. وأشارت المفوضية السامية للاجئين في تقريرها الرئيسي السنوي "الاتجاهات العالمية" إلى أن السوريين يشكلون أكبر عدد من النازحين قسراً في جميع أنحاء العالم مع أكثر من ستة ملايين لاجئ وأكثر من ستة ملايين نازح داخلياً. كما تصدر الفنزويليين والأفغان ومواطني جنوب السودان والروهينغا قائمة اللاجئين وطالبي اللجوء والنازحين. وأشار التقرير إلى أن 1 من كل 97 شخصًا على هذا الكوكب أصبحوا نازحين قسريًا مقارنةً بـ 1 في 159 في عام 2010 وهي نسبة متزايدة تفوق النمو السكاني العالمي.إعادة افتتاح دار الأوبرا الإسبانية بحفل للنباتات
في أول حفل موسيقي بعد الإغلاق في اسبانيا، أعلنت دار أوبرا Gran Teatre del Liceu في برشلونة عن حفل موسيقي مخصص لـ 2،292 نبتة. وسيتمكن محبو الموسيقى "من غير النباتات" من الاستمتاع بالموسيقى حيث سيتم بثه مباشرةً يوم الاثنين المقبل. وفقًا للمدير الفني للاوبرا، فإن هذا الحفل يهدف إلى "التأمل في الوضع الحالي للبشر، وكيف تغيرنا خلال فترة الإغلاق، في الوقت الذي تسللت الطبيعة لاحتلال الأماكن التي تخلينا عنها." بعد الحفلة، سيتم التبرع بالنباتات للعاملين في قطاع الصحة.
أشار تقرير حديث أصدرته مجموعة بوسطن الاستشارية عن أن النساء في دول الشرق الأوسط يزددن ثراء، في الوقت الذي تعاني فيه اقتصادات العالم من الأزمات التي خلفها وباء كورونا المستجد. بحسب التقرير، تدير النساء في الشرق الأوسط، ما يقرب من 800 مليار دولار من الأصول، وهو ما يمثل 13٪ من إجمالي ثروة المنطقة البالغ حوالي 6 تريليون دولار. وفي حين أن حصة الذكور من هذه الأصول لا تزال أعلى بكثير مع حوالي 5 تريليون دولار، فمن المتوقع أن تنمو ثروة النساء بمعدل نمو سنوي مركب يصل إلى 9٪ تقريبًا على مدى السنوات الثلاث المقبلة لتصل إلى تريليون دولار بحلول 2023.وتقود المملكة العربية السعودية هذا النمو في المنطقة، حيث تبلغ قيمة الأصول الخاضعة لإدارة النساء حوالي 225 مليار دولار. أما الإمارات العربية المتحدة، فتبلغ ثروة النساء ما يزيد قليلاً عن 100 مليار دولار، ولكن من المتوقع أن تلحق بالمملكة العربية السعودية خلال السنوات القليلة المقبلة على خلفية معدل نمو سنوي مركب يزيد عن 8٪ مقارنة بنسبة 5٪ في المملكة العربية السعودية. ويعتبر معدل نمو ثروة النساء في الشرق الأوسط أعلى من مثيله في أمريكا الشمالية وأوروبا الغربية. ومع زيادة فرص النساء في المنطقة على الرعاية الصحية والتعليم. في التعليم العالي، يوجد الآن عدد أكبر من النساء من الرجال في الجامعات عبر 15 دولة من أصل 22 دولة عربية.
كشفت صحيفة "On Sports" اليونانية، عن تورط اللاعب المصري عمرو وردة في حادثة تحرش جديد، ضحيته هذه المرة، صحفية رياضية يونانية تدعى ديمبي ستاماتيليا. وكشفت الصحفية اليونانية عن محتوى المحادثة بينها وبين وردة، حيث ألح الأخير على الصحفية بالقدوم وحجز تذكرة طيران لها، رغم رفضها الدعوة. ويذكر أن نادي لاريسا اليوناني قد أصدر بيانا في مايو الماضي، أعلن فيه إنهاء عقدي وردة ولاعب آخر يدعى يانيس ماسوراس، على خلفية "مخالفات انضباطية خطيرة" على حد وصف البيان.
إعلان
الأمم المتحدة: النازحون يشكلون أكثر من 1% من البشرية في رقم قياسي
أعلنت الأمم المتحدة أن نحو 80 مليون شخص أي أكثر من 1% من البشرية اضطروا لمغادرة منازلهم هربًا من العنف والاضطهاد ويعيشون اليوم بعيدا عن ديارهم، في رقم قياسي تضاعف خلال عقد. وأشارت المفوضية السامية للاجئين في تقريرها الرئيسي السنوي "الاتجاهات العالمية" إلى أن السوريين يشكلون أكبر عدد من النازحين قسراً في جميع أنحاء العالم مع أكثر من ستة ملايين لاجئ وأكثر من ستة ملايين نازح داخلياً. كما تصدر الفنزويليين والأفغان ومواطني جنوب السودان والروهينغا قائمة اللاجئين وطالبي اللجوء والنازحين. وأشار التقرير إلى أن 1 من كل 97 شخصًا على هذا الكوكب أصبحوا نازحين قسريًا مقارنةً بـ 1 في 159 في عام 2010 وهي نسبة متزايدة تفوق النمو السكاني العالمي.إعادة افتتاح دار الأوبرا الإسبانية بحفل للنباتات
في أول حفل موسيقي بعد الإغلاق في اسبانيا، أعلنت دار أوبرا Gran Teatre del Liceu في برشلونة عن حفل موسيقي مخصص لـ 2،292 نبتة. وسيتمكن محبو الموسيقى "من غير النباتات" من الاستمتاع بالموسيقى حيث سيتم بثه مباشرةً يوم الاثنين المقبل. وفقًا للمدير الفني للاوبرا، فإن هذا الحفل يهدف إلى "التأمل في الوضع الحالي للبشر، وكيف تغيرنا خلال فترة الإغلاق، في الوقت الذي تسللت الطبيعة لاحتلال الأماكن التي تخلينا عنها." بعد الحفلة، سيتم التبرع بالنباتات للعاملين في قطاع الصحة.
النساء السعوديات والإماراتيات يزددن ثراء
أشار تقرير حديث أصدرته مجموعة بوسطن الاستشارية عن أن النساء في دول الشرق الأوسط يزددن ثراء، في الوقت الذي تعاني فيه اقتصادات العالم من الأزمات التي خلفها وباء كورونا المستجد. بحسب التقرير، تدير النساء في الشرق الأوسط، ما يقرب من 800 مليار دولار من الأصول، وهو ما يمثل 13٪ من إجمالي ثروة المنطقة البالغ حوالي 6 تريليون دولار. وفي حين أن حصة الذكور من هذه الأصول لا تزال أعلى بكثير مع حوالي 5 تريليون دولار، فمن المتوقع أن تنمو ثروة النساء بمعدل نمو سنوي مركب يصل إلى 9٪ تقريبًا على مدى السنوات الثلاث المقبلة لتصل إلى تريليون دولار بحلول 2023.وتقود المملكة العربية السعودية هذا النمو في المنطقة، حيث تبلغ قيمة الأصول الخاضعة لإدارة النساء حوالي 225 مليار دولار. أما الإمارات العربية المتحدة، فتبلغ ثروة النساء ما يزيد قليلاً عن 100 مليار دولار، ولكن من المتوقع أن تلحق بالمملكة العربية السعودية خلال السنوات القليلة المقبلة على خلفية معدل نمو سنوي مركب يزيد عن 8٪ مقارنة بنسبة 5٪ في المملكة العربية السعودية. ويعتبر معدل نمو ثروة النساء في الشرق الأوسط أعلى من مثيله في أمريكا الشمالية وأوروبا الغربية. ومع زيادة فرص النساء في المنطقة على الرعاية الصحية والتعليم. في التعليم العالي، يوجد الآن عدد أكبر من النساء من الرجال في الجامعات عبر 15 دولة من أصل 22 دولة عربية.