أسرة الناشط المصري علاء عبد الفتاح تتعرض للاعتداء أمام السجن
قالت شقيقة الناشط المصري المعتقل بلا تهمة علاء عبد الفتاح (علاء سيف)، منى سيف، صباح اليوم الإثنين، إنها تعرضت هي وشقيقتها سناء سيف، ووالدتهما الدكتورة ليلى سويف، للاعتداء بالضرب من قبل مجموعة نساء بهجوم، يبدو أنه منسق بترتيب مع أجهزة الأمن. وشرحت سيف في فيديو نشرته على صفحتها في موقع "فيسبوك" كيف تعرضت العائلة للاعتداء أثناء انتظارها أمام سجن طرة لمحاولة الالتقاء بابنها المحروم من الزيارة، للاطمئنان على صحته. وبحسب ما قالته سيف، فإنها حاولت هي ووالدتها وشقيقتها، مناشدة الأجهزة الأمنية لحمياتهن، لكن عناصر الأمن رفضوا توفير أي حماية لهن من النساء اللائي هاجمنهن وسرقن أموالهن وكل ما يملكن دون أن يحركوا ساكًنا.وتجلس العائلة بشكل يومي منذ شهرين على الأقل، قبالة السجن بانتظار حصول رسالة بخط ابنها لتطمأن على صحته بعد مرور أشهر على منعهم من زيارته، خاصّة وأنه أضرب عن الطعام لفترة غير معلومة. وتخشى العائلة على صحة ابنها، بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد. وتم اعتقال علاء عبد الفتاح مجدداً في في شهر سبتمبر الماضي، دون توجيه أي تهمة له. وكان عبد الفتاح قد خرج من فترة سجن استمرت لمدّة خمسة أعوام في مارس 2019، قبل اعتقاله مجدداً.
قالت إمارة دبي إنها ستبدأ في استقبال السياح والزائرين بدءا من السابع من يوليو. ويتعين على القادمين تقديم شهادات تثبت خضوعهم حديثا للكشف عن فيروس كورونا وخلوهم من الفيروس أو الخضوع لفحوص لدى وصولهم إلى مطارات دبي. وأضاف البيان أنه سيسمح للمواطنين والمقيمين بالسفر للخارج بدءًا من الثلاثاء 23 يونيو. جاء هذا الإعلان بعد أكثر من شهرين على فرض دولة الإمارات قيوداً على السفر لكبح انتشار فيروس كورونا المستجد.عمان تزيل غرافيتي لسارة حجازي
قامت العاصمة الأردنية عمان بإزالة رسم غرافيتي للشابة المصرية سارة حجازي التي انتحرت في كندا، حيث قامت بطلاء الغرافيتي باللون الأسود وأخفت صورة سارة. وتضمن الغرافيتي وجه سارة بألوان قوس قزخ، وأعلاها اقتباس من رسالة انتحارها "ولكني أسامح." وقد انتقد مغردون أردنيون موقف أمانة العاصمة، واعتبروا أن قضية سارة حالة إنسانية تعرضت للاضطهاد، تمثل واقع حقوق الإنسان في البلدان العربية.وسارة حجازي ناشطة مثلية مصرية، اعتقلت وتعرّضت لتعذيب بدني ونفسي في السجن في مصر بعد أن رفعت علم قوس قزح في حفل موسيقي كان يحييه فريق مشروع ليلى في 2017 في القاهرة.
أشارت تقارير إلى قيام مراهقين أمريكيين بشراء بطاقات دون أن يكون لديهم نية لحضور أول تجمع انتخابي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بهدف تقليل نسبة الحضور، في حملة نُظمت من خلال منصة تيك توك. وكان ترامب قد توقع حضور مليون شخص، فيما نقل عن إدارة الإطفاء في تولسا قولها إن 6 آلاف شخص قد حضروا، ولكن حملة ترامب أشارت إلى أن العدد كان أكبر من ذلك بكثير.وقد قام مراهقين من جميع أنحاء الولايات المتحدة بطلب هذه البطاقات مجانية بدون أن يكون لديهم للحضور، أي أنهم "أغرقوا حملة ترامب بحجوزات مزيفة." وحصد فيديو على تطبيق "تيك توك" في 12 يونيو يشجع الناس على الاشتراك للحصول مجاناً على بطاقات للتأكد من أنه سيكون هناك مقاعد فارغة في الساحة، 700 ألف إعجاب. وقد تم انتقاد ترامب لاختياره تنظيم الفعالية في نفس يوم الاحتفال بإنهاء العبودية في الولايات المتحدة، كما رفض آخرين اختيار تولسا الذي يعتبر موقع أحد أسوأ المجازر العرقية في تاريخ البلاد.ولا تعد هذه المرة الأولى التي يظهر فيها مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي تأثيرهم السياسي خلال الأسابيع الأخيرة. فقد شارك معجبو K-pop من كوريا الجنوبية، في التعتيم على الوسوم التي استخدمها معارضو حركة Black Lives Matter في الأسابيع الاخيرة، وجمعوا المال بعد مقتل جورج فلويد، الأفريقي-الأمريكي، الشهر الماضي.
قالت شقيقة الناشط المصري المعتقل بلا تهمة علاء عبد الفتاح (علاء سيف)، منى سيف، صباح اليوم الإثنين، إنها تعرضت هي وشقيقتها سناء سيف، ووالدتهما الدكتورة ليلى سويف، للاعتداء بالضرب من قبل مجموعة نساء بهجوم، يبدو أنه منسق بترتيب مع أجهزة الأمن. وشرحت سيف في فيديو نشرته على صفحتها في موقع "فيسبوك" كيف تعرضت العائلة للاعتداء أثناء انتظارها أمام سجن طرة لمحاولة الالتقاء بابنها المحروم من الزيارة، للاطمئنان على صحته. وبحسب ما قالته سيف، فإنها حاولت هي ووالدتها وشقيقتها، مناشدة الأجهزة الأمنية لحمياتهن، لكن عناصر الأمن رفضوا توفير أي حماية لهن من النساء اللائي هاجمنهن وسرقن أموالهن وكل ما يملكن دون أن يحركوا ساكًنا.
إعلان
دبي تبدأ في استقبال السياح الأجانب في 7 يوليو
قالت إمارة دبي إنها ستبدأ في استقبال السياح والزائرين بدءا من السابع من يوليو. ويتعين على القادمين تقديم شهادات تثبت خضوعهم حديثا للكشف عن فيروس كورونا وخلوهم من الفيروس أو الخضوع لفحوص لدى وصولهم إلى مطارات دبي. وأضاف البيان أنه سيسمح للمواطنين والمقيمين بالسفر للخارج بدءًا من الثلاثاء 23 يونيو. جاء هذا الإعلان بعد أكثر من شهرين على فرض دولة الإمارات قيوداً على السفر لكبح انتشار فيروس كورونا المستجد.عمان تزيل غرافيتي لسارة حجازي
قامت العاصمة الأردنية عمان بإزالة رسم غرافيتي للشابة المصرية سارة حجازي التي انتحرت في كندا، حيث قامت بطلاء الغرافيتي باللون الأسود وأخفت صورة سارة. وتضمن الغرافيتي وجه سارة بألوان قوس قزخ، وأعلاها اقتباس من رسالة انتحارها "ولكني أسامح." وقد انتقد مغردون أردنيون موقف أمانة العاصمة، واعتبروا أن قضية سارة حالة إنسانية تعرضت للاضطهاد، تمثل واقع حقوق الإنسان في البلدان العربية.وسارة حجازي ناشطة مثلية مصرية، اعتقلت وتعرّضت لتعذيب بدني ونفسي في السجن في مصر بعد أن رفعت علم قوس قزح في حفل موسيقي كان يحييه فريق مشروع ليلى في 2017 في القاهرة.
إعلان
وفيما انتقد البعض هذا الغرافيتي، استغرب ناشطون أن سرعة استجابة الأمانة لازالة الغرافيتي، مقارنة بتعاملها مع باقي الشكاوى المهمة كوجود الحفر في الشوارع، أو تراكم النفايات.
ترامب يتعرض لخدعة من مستخدمي "تيك توك"
أشارت تقارير إلى قيام مراهقين أمريكيين بشراء بطاقات دون أن يكون لديهم نية لحضور أول تجمع انتخابي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بهدف تقليل نسبة الحضور، في حملة نُظمت من خلال منصة تيك توك. وكان ترامب قد توقع حضور مليون شخص، فيما نقل عن إدارة الإطفاء في تولسا قولها إن 6 آلاف شخص قد حضروا، ولكن حملة ترامب أشارت إلى أن العدد كان أكبر من ذلك بكثير.وقد قام مراهقين من جميع أنحاء الولايات المتحدة بطلب هذه البطاقات مجانية بدون أن يكون لديهم للحضور، أي أنهم "أغرقوا حملة ترامب بحجوزات مزيفة." وحصد فيديو على تطبيق "تيك توك" في 12 يونيو يشجع الناس على الاشتراك للحصول مجاناً على بطاقات للتأكد من أنه سيكون هناك مقاعد فارغة في الساحة، 700 ألف إعجاب. وقد تم انتقاد ترامب لاختياره تنظيم الفعالية في نفس يوم الاحتفال بإنهاء العبودية في الولايات المتحدة، كما رفض آخرين اختيار تولسا الذي يعتبر موقع أحد أسوأ المجازر العرقية في تاريخ البلاد.ولا تعد هذه المرة الأولى التي يظهر فيها مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي تأثيرهم السياسي خلال الأسابيع الأخيرة. فقد شارك معجبو K-pop من كوريا الجنوبية، في التعتيم على الوسوم التي استخدمها معارضو حركة Black Lives Matter في الأسابيع الاخيرة، وجمعوا المال بعد مقتل جورج فلويد، الأفريقي-الأمريكي، الشهر الماضي.